Synopsis :
بداية هذا الجزء كانت بعودة ابن الوهاج إلى قبيلته مع ابنته العنقاء وولده الباشق اما اسامه فقد مات وعُقاب بقي في قبيلة الاشعث ولم يعد معهم وهكذا انتهى دوره في هذا الجزء كانت هناك قبيلة تتشكل من مجموعة لصوص تسمى بقبيلة شقيف تهاجم وتفتك بجميع القبائل يذبحون الاطفال قبل الرجال والنساء قبل المقاتلين يعثر شقيف على طفل صغير مع عنيزه وهذا الطفل هو ليث ابن اسامه ابن الوهاج عندما حس ابن الوهاج بالذنب لانه قتل ولده اسامه قرر البحث عن حفيده ليث ليحل مكان ابيه هاجم شقيف قبيلة ابن الوهاج ومعه الكاسر (ليث سابقاً) كانوا يظنون انها مثل باقي القبائل وانهم سوف ينهبون منها كيف مايشائون ولكنهم تفاجأوا بفرسان الجوارح الذين طلعوا لهم من كل جهه فهزموهم شر هزيمة وانسحبوا خاسرين ولم يعلموا آل الوهاج من هاجمهم وتمضي الايام ويجد شقيف رجلاً عربي يدعى خالد فياكل من زاده ثم يقتل اهله جميعاً دون رحمه فما كان من خالد الا الثأر والانتقام فطعنه طعنه جعلته عقيماً ثم وضع لهم سمهين عند باب بيته اشاره إلى التهديد ثم سرق جواده وقتل فرسانه وعندما قرر قتل شقيف قبض عليه رجاله وقبلها كان شقيف قد هاجم قبيلة الاشعث التي يقطنها عُقاب ابن الوهاج فقتل الاشعث وقتل حفيده وقتل ابن عقاب وهو شاهين فذهب ضرار ابن الاشعث إلى آل الوهاج ليخبرهم بما حدث ويطلب منهم العون على شقيف وأخبرهم بان عقاب قد مات بمرض الطاعون وان ولده الصغير قد قٌتل على يد شقيف عندها وعده ابن الوهاج بالنصره فذهبوا على رأس جيش كبير لقتل شقيف وكان الباشق هو قائد الجيش ولكنه كان ماكرا فلقد سقط امامهم مقتول وبعد أن ذهبوا قام وجهز للانتقام منهم اما الكاسر فقد اتت به الصدفه إلى قبيلة الوهاج ليعالج صديقه اكاي وهناك أحبته هديل وخرج يغتسل فنزع الملابس ورات امه الوشم الذي على كتفه فتم التعرف إليه انه ليث ابن اسامه التقى جيش الكواسر بقيادة شقيف وجيش الجوارح بقيادة خالد والباشق فقتل خالد شقيف وقطع ذريته وانتصر آل الوهاج ومات شقيف.